تنويه!!!

_______________________________________
وعود المرشحين
(الدائرة الأولى)( الدائرة الثانية)( الدائرة الثالثة)(الدائرة الرابعة)(الدائرة الخامسة)
( المنسحبون
)
\______________________________________
(_لقراءة الوعود)
لا يعني إحتواء هذه المدونة أو خلوها من ذكر أسم أحد المرشحين دعمه أو معارضته قبل أن يوضح موقفه من حل قضية الكويتيين البدون في الكويت. ولا يعني أن البرامج الإنتخابية المطروحة ترقى لما نصبو إليه من حل جذري - كل ما في الأمر أنني هناأحاول قدر الإمكان البحث في الصحف ووسائل الإعلام عن ما يوضح موقف المرشح من قضية الكويتيين البدون. ولا يقلل ذلك من مجهود المرشح الذي يجعل موقفه واضح وشفاف. وأيضا لا يعني أننا سنداري أو سندعوا لمن يتجنب التصريح بموقفه من قضية البدون. هذه مجرد محاولة لتأريخ الأحداث. أضف تعليقك عند من تريد أن تعلق على برنامجه من المرشحين أو أرسله الى بريديmailto:بريديbedoonateej@windowslive.com

الخميس، مايو ٠٨، ٢٠٠٨

المحامي ناصر الدويلة - مرشح الدائرة الرابعة

التحديث في أسفل البوست
في تقرير نشر في صحيفة " الراي"

كتب مشعل السلامة
شدد مرشح الدائرة الرابعة المحامي ناصر الدويلة على ضرورة الاهتمام بالجهراء واهلها واصفا اياها بـ «مدينة الصمود الاولى في الكويت والحصن الحصين لاهلها فهي تواجه اي هجوم ومشهود لها بمعارك عدة اخرها الغزو العراقي وحرب التحرير».واكد الدويلة في ندوة «الجهراء... السور الاول» وقوفه مع «جهراء الصمود والدرع الاولى والحصن الحصين الذي احتمى فيها اباؤنا في كل مرة تتعرض لها الكويت لاي اعتداء في هذه المنطقة متحدثا عن شهداء الكتيبة السابعة في معركة الجسور الباسلة الذين تصدوا للعدوان وتحملوا المآسي والصدمات في حين ينعم اهل الكويت في بيوتهم».وقال: «لقد ذقت المرارة والهزيمة بالغزو ويوم التحرير شعرت بالفرح اذ استقبلني اطفالها ونساؤها باليباب لكن مع الاسف كل هذا التاريخ لم يعط الجهراء الاهتمام».

...

..

واكد الدويلة «هناك مشاكل عامة تعاني منها الكويت لكن اهل الجهراء يقولون ان اهل الجهراء فيها 400 الف نسمة من دون اهتمام وفيها مستشفى تم بناؤه منذ ربع قرن فالداخل فيه مفقود والخارج مولود وللاسف لاتوجد رعاية صحية».وتابع قائلا: «مع ان الكويت بلد الامن لكن الجهراء لايوجد بها امن ولادوريات وعندما تذهب للمخافر لاتجد الا قليلا من الشرطة».واضاف ان: «اهالي الجهراء يعانون من سوء التعليم وسوء اختيار المعلمين»، مؤكدا ان «قوافل الشهداء خرجت من الجهراء واهاليها معروفون لكن مع الاسف ابناء الكويتيات لايستطيعون استخراج عقود زواج ولاتصدر لهم شهادات ميلاد مع ان الكويت تمنح الحيوانات شرائح تؤكد ولادتهم لكن مع الاسف بنت الكويت غريبة ومنسية ومظلومة بالكويت».واكد ان «وجود بعض البدون في الكويت اقدم من عدد من اصحاب القرار الذين يحددون مصير هؤلاء البدون اليوم فهم اقدم من اولئك الذين يصدرون قرارات تعسفية بحقهم».وقال «للاسف المرأة تساوت مع الرجل في الحقوق السياسية فقط لكنهم تناسوا حقوقها الاجتماعية وظلمت من اهلها».مؤكدا ان ظلم الجهراء فلسفة عمل الحكومة متسائلا: «ماذا سنفعل لتغيير هذا الواقع التعيس».
واشار إلى ان «مشكلتنا ان الحكومة بدأت تتحالف مع تيارات سياسية تنظر للمناطق الخارجية كونها خارج اهتمام الدولة وتكونت تكتلات داخل البلد اخذت اشكالا مختلفة حتى لايحصل ابناء المناطق الخارجية على فرصتهم بالدولة مما ادى إلى ان اصبح ابناء الفروانية والجهراء والاحمدي منسيين في دولتهم».وتساءل: «ماذا تفعل من اجل ان يحصل ابناؤنا على فرصهم وما هو الحل...؟ لن نسكت على هذه الحال التي قسمت الكويتيين إلى طبقتين اولى وثانية فنحن نرفض هذا الامر ولن نسكت ماداموا ماضين في التفرقة ولم نصمت لان امامنا تحديا كبيرا من خلال اختيار «السباع» الذين يواجهون الرجال الذين لايغيرون جلدتهم ونحن بدو من الدوغة والجهراء والفحيحيل ولن نسكت وسوف توصل صناديق الاقتراع الرجال المثقفين الذين يستطيعون ان يحصلوا على حق الكويتيين».

....

أنظر


تحياتي - بدون عتيق
في تقرير نشر في جريدة "الراي"
كتب محمد صباح
قال مرشح الدائرة الرابعة المحامي ناصر الدويلة ان مشكلة البدون ستكون قضيتي الأولى لأنني عشت معها سنوات طويلة منذ ان دخلت الكلية العسكرية فكانوا بالنسبة لي مدربين ومن ثم كان لدي عدد من الجنود فتعلمت منهم الكثير من القيم والايثار والتضحية ورأيت حبهم وولاءهم للكويت عندما انسحبت معهم إلى السعودية في الثاني من اغسطس عام 1990 وكان 99 في المئة من جنودي من فئة البدون.واضاف الدويلة خلال حديثه في ندوة انصاف المرأة الكويتية أم البدون في مدرسة عبدالله النوري في الصليبية «انني عاشرت البدون في صحراء الدببة في شهر اغسطس عندما خرجت معهم بآلياتهم العسكرية في عز الصيف وكنا في ظروف قاسية وكانوا لا يتركون الواجب العسكري وبعضهم التحق مع القوات وهم في اجازات خارج البلاد... وهؤلاء هم البدون».وقال الدويلة «عدنا إلى معسكر اللواء 35 ومعي أربعة ضباط و22 عسكري بدون ومجند كويتي وبالفعل ضحوا بأرواحهم وكان شرطي عليهم ان نذهب في طريق وقد لا نعود ووافقوا جميعهم من دون استثناء وبالفعل وصلنا إلى لواء الشهيد إلى مواقع القوات العراقية ليلا واخرجنا اسلحتنا وذخيرتنا ولم يكن ذلك يحدث لولا ان كان هناك سيارة مدنية للعسكري البدون تركي كاسب العنزي. واستغرب الدويلة ان يستمر هؤلاء العسكريون «بدون» حتى اليوم. وقال «ان مطالبتي للبدون لن تكون شعاراً أرفعه أو معاناة اتاجر فيها لكن الموضوع هو جريمة كبرى ضد الإنسانية ارتكبها المجتمع الكويتي ضد ابنائه واصبح البعض ممن يرون انفسهم كويتيين يقومون بكيل الشتائم لهذه الفئة ويعتبرونها ساقطة عن المجتمع الكويتي ويرددون مقولتهم الشهيرة بالمحافظة على هوية المجتمع الكويتي لعدم تجنيس البدون.واضاف الدويلة «لا استطيع التحدث عن الكويتية أم البدون وانا متحرر من مشاعري لأن مشاعري تسبقني فعندما سقط شهداء بدون في ميدان المعركة بذلت قصارى جهدي ليعيش ابناؤهم مكرمين وسجلت اسماءهم في مكتب الشهيد وعندما عادت الكويت وأثبت بطولاتهم بالتوثيق إلا انني فشلت لعدم وجود أدوات دستورية لأن القوانين يسنها المشرعون.
وزاد، اذا قدرني الله ووصلت إلى قبة البرلمان فسأقاتل مثلما قاتلت جنود صدام حسين حتى أجلب حقوق الكويتيات أمهات البدون ولن أتاجر في هذه القضية ولا أريد ان ارفع شعاراً لكنني أعاهدكم انني مسؤول عن جنودي وأسرهم وزوجاتهم وابنائهم ويعتبر هذا دينا في رقبتي وسأقف معهم حيث كنت أفشل في السابق لأنني لا توجد لدي أي أدوات، لكنني ومن دون مهرجانات خطابية ستكون هذه قضيتي أنا وليست هي للمتاجرة أو للبيع فهناك مآس يومية تواجهها الكويتية أم البدون مع ان الدستور حماها لكن لا يوجد تطبيق للقانون ولو كان هناك احساس بالمجتمع لحلت مآساة البدون عن اصحاب الضمائر الحية ويجب ان تكون بنت الكويت نفس الرجل الكويتي واعلم أن الأم الكويتية تصرف على ابنها البدون حتى يصبح مثل أولاد خاله ولكنه عندما يكبر ويعيش الحقيقة سيحقد على المجتمع.وأكد الدويلة انه احد ابناء هذا الشعب واحد ابناء الكويت وأعرف مشاكل الصليبية وأنا منكم واليكم فأنتن عماتي وخالاتي وبناتي واخواتي وسأبقى هكذا ولن اتغير عليكن فعمري خمسون عاما ولم اتغير وأعدكن انني لم اتغير على احد منكن وسأشكل لجنة نسائية لخدمة نساء الصليبية لتسهيل امور قاطنات الصليبية ولا أفرق في معاملتي ما بين كويتي و«بدون».وقال الدويلة ان «النائب ينوب عن الأمة بأكملها ومن واجبه ان يقف ويستمع لجميع ابناء هذا الشعب سواء كانوا كويتيين أو بدون واسأل الله ان يعيننا على أداء هذه الأمانة وسأطبق هذا الكلام بعمل مقرات للسكرتارية حتى يسهل الوصول اليهم وسأتواصل مع الجميع مباشرة».ووعد الدويلة نساء الصليبية اذا وفقه الله الوصول إلى قمة البرلمان بقوله: «سأعمل ما يرضي الله أولا ثم ارضاء ابناء دائرتي خاصة والشعب الكويت عامة، فأنا ابنكم ونحن متدينون بالفطرة ولا نقبل المساواة في ثوابت دينناولن نبيع وطننا مهما كانت المغريات فهذه بلادنا وعلينا جميعا المحافظة عليها، وندعو الله ان يحفظ الكويت وشعبها وسوف التزم بحماية مصالح المواطنين وهذا هدف سام بالنسبة لي ولعل الله ينصرنا ويوفقنا معكم».
واكد الدويلة انه سوف يسعى لاقرار قانون لمنح ابناء الكويتية المتقاعدة المعاش التقاعدي لابنائها بعد وفاتها حتى لو تجاوزوا سن الحادية والعشرين ولا ينقطع ذلك حتى يحصلوا على عمل شريف اسوة بالرجل المتقاعد وذلك لحفظ كرامة ابناء الكويتيات فهي بنت الكويت ويجب حماية ابنائها ورعايتهم بعد وفاتها.وشدد الدويلة على ضرورة احترام القانون وأن يكون ولاة الأمر قدوة في احترام القانون لانه اذا خالف هؤلاء القانون سوف يخالفه الرعية والقدوة مطلوبة في كل شيء، مؤكدا انه سيطالب بتحسين الخدمات في منطقة الصليبية ومنح الكويتيات قروضا اسكانية اسوة بالرجل لشراء بيوت افضل من تلك التي يسكن بها حفاظا لكرامتهن وتوجد مناطق كثيرة بالقرب من الجهراء يمكن استغلالها منها منطقة الاثل والخويسات ويجب ان يوسعوا على بنات الكويت وكفاهن صبرا.
وأشار الدويلة ان الله سبحانه وتعالى ابتلانا باناس يتهمون البدون بتهم عجيبة غريبة ولا يوجد اتهام من دون دليل واذا اتهموا احدا من البدون عليهم ابراز الدليل أما انهم يتعللون بوجود معلومات سرية فهذا كلام مرفوض ومن السهل الرد عليه ولدينا دولة قانون ويجب ان نحكم بعدل الله.وقال الدويلة «للاسف الصليبية منطقة منسية، وقد تكون مع الاسف سقطت من حسابات الحكومة ويجب انشاء مدارس قريبة منها للمعاقين حيث سمعنا قبل ايام ان هناك مجمعا للتربية الخاصة سوف يتم انشاؤه على الدائري السادس مقابل منطقة العيون ونناشد الحكومة الاستعجال بانشاء المشروع ليكون واقعا ملموسا على الأرض حتى ترتاح الكويتية في الصليبية والتي تقوم بشكل يومي بارسال ابنائها المعاقين إلى منطقة حولي حتى يكون ابناؤها قريبين منها كلما ارادت السؤال عنهم يتسنى لها ذلك عندما تقترب المسافات فهده قضية انسانية.وأكد الدويلة ان مطالباتي بحقوق المرأة الاجتماعية ليست شعارا نرفعه خلال الانتخابات بل هذه قناعاتي بحل تلك المآسي بشكل عام وأدعو الله ان يعينني على مواصلة المشوار ودعم المرأة وسوف اطالب بمساواة ابناء الكويتيات المتزوجات من «بدون» بابناء الكويتيين المتزوجين من «بدون» مؤكدا انه لن يغلق بابه أمام أحد وسوف يستمر لخدمة الجميع فهذه قناعات ولن احييد عنها.وقال الدويلة ان «العمل الجاد يحتاج إلى عزيمة وسوف اسعي لحل المشاكل التي تواجه اهالي الصليبية والجهراء، فهناك مشاكل لا تحتمل بل هي مصائب واسأل الله ان يقدرني على حلها وانصاف الكويتية المتزوجة من «بدون» لازالة الظلم الواقع على بناتنا واللاتي يعشن بشكل كبير في منطقتي الجهراء والصليبية، وحل مشكلة البدون انسانية قبل ان تكون سياسية لكن حلها سيكون واقعا بتقديم مشاريع قوانين».
انظر
تحياتي - بدون عتيق
في تقرير نشر في جريدة "الراي"
وارجع الدويلة سبب عدم حل مشكلة البدون الى «ترك الامر «جوازي» للدولة في هذه المسألة تجنس من تريد وتترك من تريد وتعطي هذا الملف الحساس الى أشخاص ينظرون الى ابناء الكويت نظرة طبقية»، موضحا ان هؤلاء الأشخاص استطاعوا منع ابن ولي العهد من اجراء اصلاح هذا الملف الشائك، فما بالنا وبقية الموظفين المخلصين.وذكر ان حل هذه القضية يكمن في عدم اعطاء الحكومة أي نسبة جواز يعطيها الحق في التجنيس، فالشخص الذي تنطبق عليه شروط التجنيس يجنس والذي لا يستحق يبقى وضعه كما هو عليه. متمنيا «اعطاء البدون كافة حقوقهم كاملة»، مشيرا الى وجود أكثر من 2400 كويتي متزوج من بدون يعيشون في بيوت من صفيح لم يتم منحهم الجناسي وتم منحها «للكلاب» حسب اتفاقية «سايكس» داعيا المسؤولين عن هذا الملف ان يهديهم المولى عز وجل.
أنظر

ليست هناك تعليقات: