تنويه!!!

_______________________________________
وعود المرشحين
(الدائرة الأولى)( الدائرة الثانية)( الدائرة الثالثة)(الدائرة الرابعة)(الدائرة الخامسة)
( المنسحبون
)
\______________________________________
(_لقراءة الوعود)
لا يعني إحتواء هذه المدونة أو خلوها من ذكر أسم أحد المرشحين دعمه أو معارضته قبل أن يوضح موقفه من حل قضية الكويتيين البدون في الكويت. ولا يعني أن البرامج الإنتخابية المطروحة ترقى لما نصبو إليه من حل جذري - كل ما في الأمر أنني هناأحاول قدر الإمكان البحث في الصحف ووسائل الإعلام عن ما يوضح موقف المرشح من قضية الكويتيين البدون. ولا يقلل ذلك من مجهود المرشح الذي يجعل موقفه واضح وشفاف. وأيضا لا يعني أننا سنداري أو سندعوا لمن يتجنب التصريح بموقفه من قضية البدون. هذه مجرد محاولة لتأريخ الأحداث. أضف تعليقك عند من تريد أن تعلق على برنامجه من المرشحين أو أرسله الى بريديmailto:بريديbedoonateej@windowslive.com

الثلاثاء، أبريل ٢٢، ٢٠٠٨

الدكتور هلال صاهود العنزي-مرشح الدائرة الرابعة


شدد مرشح الدائرة الرابعة الدكتور هلال صاهود العنزي على «ضرورة الاهتمام بقضايا المواطنين»، مؤكدا ان «الناخب هو حجر الزاوية وأساس التنمية والتطوير في الدولة».واوضح العنزي ان «المسؤولية التي تقع على المواطن عظيمة وكبيرة حين يقف أمام صناديق الاقتراع ليختار ممثلي الشعب الذين سيحددون مصير الكويت ومستقبلها»، لافتا إلى «ضرورة ان يعي المواطن حجم المسؤولية والأمانة التي يحملها والتي سيكون محاسبا عليها امام الله، والا تمنعه بعض المصالح الشخصية الضيقة عن اختيار من هو اصلح لخدمة الوطن».وأكد ان اختيار الناخب للمرشح يجب ان يخضع لاسس ومعايير محددة يصوت من خلالها المرشح لمن يشعر انه بالفعل سوف يصونها ويحافظ عليها، ودعا «الناخبين من الجهراء إلى الفروانية إلى ان يرفعوا شعار الكويت اولا في اختيارهم وان يضعوا الكويت ومستقبلها نصب اعينهم بعيدا عن العصبية».

وشدد العنزي على ضرورة حل مشكلة البدون حلا جذريا وفق الاطر الانسانية والمبادئ الانسانية العادلة والمشروعة، خصوصا وان الحكومة اجازت تجنيس الفين شخص سنويا، الا انها تراجعت عن قرارها في تجنيس هذا العدد ورأت ان يكون اقل من ذلك بكثير، مؤكدا ان هناك مستحقين للجنسية كالشهداء والأسرى ومن ضحى في سبيل الكويت وقدم الغالي والنفيس من أجلها. وأكد العنزي على ان هناك خدمات مهمة تجاهلها كثير من النواب بعدما استجوبوا عددا من الوزراء من اجلها، لكن مع الاسف لم يتابعوا الاستجوابات، واكتفوا بوضع الوزير على المنصة، الامر الذي ساهم في استمرار الحالة السيئة التي وصلت لها العديد من الخدمات الصحية والتعليمية وغيرها من القضايا المهمة التي تلامس احتياجات المواطن بصورة مباشرة، وتحديدا في محافظتي الجهراء والفروانية.ودعا العنزي الحكومة إلى ان تكون اكثر مرونة في تطبيق القوانين على المواطنين بعيدا عن التعسف في استخدام السلطة والهجوم على المواطنين البسطاء وترويعهم وازالة ديوانياتهم، التي اضطرتهم الظروف وصغر حجم مساحة منازلهم التي لا تتعدى 300 متر مربع على انشائها مثل الفردوس والواحة والعيون وغيرها الامر الذي يجب على الحكومة ان تنظر لهؤلاء بعين العطف الأبوي.



أنظر


تحياتي

بدون عتيق

ليست هناك تعليقات: