في لقاء صحفي نشر في جريدة النهار ونشر أيضا في موقعها الرسمي على الإنترنت
مرشحة الدائرة الثانية د. سلوى الجسار في حديثها لـ «النهار»:
........."
وعن مشكلة البدون قالت الجسار: بالنسبة لهذه القضية هناك سؤال يطرح نفسه لماذا ظهرت قضية البدون بشكل واضح منذ 15 سنة؟ هل يعني ذلك عدم وجود بدون قبل ذلك؟ فلماذا يتم الحديث عنها الآن؟ ألا نستطيع وضع حلول جذرية لهذه المشكلة مراعين جانبها الانساني وفي الوقت نفسه المحافظة على نسيجنا الاجتماعي والمرتكزات الأساسية للدولة وسيادتها ومواثيقها.. فلا نستطيع وضع حلول تهمش سيادة الدولة وأرى أن قضية البدون لابد وأن تعالج ببعد انساني، فحتى الآن لم يتم تناوله بشكل تحليلي جاد، وما المدة التي عاشوها هنا ومدى ارتباطهم بالعوائل هنا وحصر أعدادهم لاعادة ترتيب أوضاعهم، الموضوع باختصار يحتاج وقفة جادة انسانية لبحث موضوع البدون والاطلاع على تجارب الدول الأخرى في حل هذا الموضوع.
......
"
أنظر
و
ما أدري .....بس! 15 سنة عاد؟؟؟ يعني حتى أقرب من عام التحرير
نرجو أن نرى توضيحا من سعادة الدكتورة
تحياتي
بدون عتيق

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق