في حوار نشر في جريدة الشاهد حاوره حسام يوسف:
أكد مرشح الدائرة الرابعة محمد الحسيني ان من اهم اولويات برنامجه الانتخابي هي خدمة المواطن الكويتي وبخاصة ابناء الدائرة الرابعة -الجهراء والفروانية- لأنهم منسيون، والدولة لا تعيرهم اي اهتمام وكأنهم من ابناء دولة اخرى غير الكويت.كما طالب الحكومة بوضع معايير واضحة للتجنيس خاصة فئة البدون والاستعانة بوجهاء القبائل كما يحدث في السعودية عند منحها التبعية -أي الجنسية- للبدون السعوديين بناء على تزكية من القبائل.التقته »الشاهد« وكان هذا الحوار:{ ما أولويات برنامجك الانتخابي وأطروحاتك للمجلس المقبل؟- أولوياتي هي خدمة المواطن الكويتي وبكل السبل لأنني أشعر أنه حاليا مظلوم ولا سيما ممن يحتلون الطبقة الوسطى في السلم الاجتماعي وسلم الدخل والذي بدأ كثير منهم يهبط الى الطبقة الدنيا خاصة بعد ازمة الديون والاسعار المرتفعة.وايضا لا أنسى خدمة ابناء دائرتي الدائرة الرابعة »الجهراء والفروانية« لأنهم منسيون والدولة لا تعيرهم اهتماما وكأنهم ابناء دولة اخرى غير الكويت فمشاكل ابناء الجهراء كثيرة حدث عنها ولا حرج، كما ان البنية التحتية كالصحة والمرافق والاسكان بحاجة الى دعم واهتمام واعادة هيكلة.وهناك ايضا مشكلة البدون والتي عجزت الحكومة عن حلها وايجاد بدائل مناسبة لهافي ظل شغياب معايير للتجنيس وايضا عدم الاستعانة بوجهاء القبائل للاستئناس برأيهم كما يحدث في السعودية حيث يمنحون البدون السعودي الجنسية -التبعية- بناء على تزكية من امير القبيلة الذي يدلي بشهادته امام اللجنة ويكون مسؤولا عنها بعد ذلك.ونوه الحسيني ان مشكلة البدون من اولى المشكلات التي تضع الكويت في مصاف الدول التي لا تحترم حقوق الانسان مما يشوه صورة الكويت ويظهرها بصورة سيئة امام العالم.
أكد مرشح الدائرة الرابعة محمد الحسيني ان من اهم اولويات برنامجه الانتخابي هي خدمة المواطن الكويتي وبخاصة ابناء الدائرة الرابعة -الجهراء والفروانية- لأنهم منسيون، والدولة لا تعيرهم اي اهتمام وكأنهم من ابناء دولة اخرى غير الكويت.كما طالب الحكومة بوضع معايير واضحة للتجنيس خاصة فئة البدون والاستعانة بوجهاء القبائل كما يحدث في السعودية عند منحها التبعية -أي الجنسية- للبدون السعوديين بناء على تزكية من القبائل.التقته »الشاهد« وكان هذا الحوار:{ ما أولويات برنامجك الانتخابي وأطروحاتك للمجلس المقبل؟- أولوياتي هي خدمة المواطن الكويتي وبكل السبل لأنني أشعر أنه حاليا مظلوم ولا سيما ممن يحتلون الطبقة الوسطى في السلم الاجتماعي وسلم الدخل والذي بدأ كثير منهم يهبط الى الطبقة الدنيا خاصة بعد ازمة الديون والاسعار المرتفعة.وايضا لا أنسى خدمة ابناء دائرتي الدائرة الرابعة »الجهراء والفروانية« لأنهم منسيون والدولة لا تعيرهم اهتماما وكأنهم ابناء دولة اخرى غير الكويت فمشاكل ابناء الجهراء كثيرة حدث عنها ولا حرج، كما ان البنية التحتية كالصحة والمرافق والاسكان بحاجة الى دعم واهتمام واعادة هيكلة.وهناك ايضا مشكلة البدون والتي عجزت الحكومة عن حلها وايجاد بدائل مناسبة لهافي ظل شغياب معايير للتجنيس وايضا عدم الاستعانة بوجهاء القبائل للاستئناس برأيهم كما يحدث في السعودية حيث يمنحون البدون السعودي الجنسية -التبعية- بناء على تزكية من امير القبيلة الذي يدلي بشهادته امام اللجنة ويكون مسؤولا عنها بعد ذلك.ونوه الحسيني ان مشكلة البدون من اولى المشكلات التي تضع الكويت في مصاف الدول التي لا تحترم حقوق الانسان مما يشوه صورة الكويت ويظهرها بصورة سيئة امام العالم.
أنظر
تحياتي - بدون عتيق

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق