تنويه!!!

_______________________________________
وعود المرشحين
(الدائرة الأولى)( الدائرة الثانية)( الدائرة الثالثة)(الدائرة الرابعة)(الدائرة الخامسة)
( المنسحبون
)
\______________________________________
(_لقراءة الوعود)
لا يعني إحتواء هذه المدونة أو خلوها من ذكر أسم أحد المرشحين دعمه أو معارضته قبل أن يوضح موقفه من حل قضية الكويتيين البدون في الكويت. ولا يعني أن البرامج الإنتخابية المطروحة ترقى لما نصبو إليه من حل جذري - كل ما في الأمر أنني هناأحاول قدر الإمكان البحث في الصحف ووسائل الإعلام عن ما يوضح موقف المرشح من قضية الكويتيين البدون. ولا يقلل ذلك من مجهود المرشح الذي يجعل موقفه واضح وشفاف. وأيضا لا يعني أننا سنداري أو سندعوا لمن يتجنب التصريح بموقفه من قضية البدون. هذه مجرد محاولة لتأريخ الأحداث. أضف تعليقك عند من تريد أن تعلق على برنامجه من المرشحين أو أرسله الى بريديmailto:بريديbedoonateej@windowslive.com

الجمعة، مايو ٠٢، ٢٠٠٨

المهندس طلال منيزل العنزي-مرشح الدائرة الرابعة

التحديث في أسفل البوست


في تقرير نشر في الراي العام اليوم الجمعة -
دعا مرشح الدائرة الانتخابية الرابعة المهندس طلال منيزل العنزي الناخبات الى حسن اختيار من يمثلهن في مجلس الأمة المقبل والحرص على ايصال الكفء والأمين إلى كرسي البرلمان بعيداً عن الاعتبارات الأخرى.وأكد العنزي في الملتقى الأول مع ناخبات الدائرة الرابعة في مركز تنمية المجتمع بمنطقة العيون مساء أول من أمس ان «17 مايو هو يوم تقرير مصير أولادنا وبناتنا وتحديد مستقبل البلاد»، مطالبا بأن يضع جميع الناخبين مصلحة الكويت أمام أعينهم عندما يتوجهون الى صناديق الاقتراع، مشددا ان طريق الاصلاح بيد الناخبين وان اختياراتهم ستحدد مستقبل البلاد.
....
..
ورفض العنزي استغلال قضية «البدون» الانسانية كورقة سياسية، لافتا الى وجود بطانة وفئة لا تريد لهذه القضية ان تحل، مطالبا سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد سرعة ايجاد حل جذري لهذه القضية الانسانية، مؤكدا ان «البدون» لم يقصروا بحق الكويت حيث سالت دماؤهم الزكية على تراب وطننا الغالي وشاركوا اخوانهم الكويتيين في الدفاع عن الكويت في حرب التحرير الى جانب الحروب العربية، كما انهم قدموا أرواحهم دفاعا عن الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد، وبعد كل هذه الخدمات الجليلة لا يحصلون على حقوقهم.وقال: «والله لا يستحق اخواننا البدون منا كل هذا الظلم بل علينا ان نقول لهم «بيض الله وجوهكم».وانتقد العنزي اللجنة المركزية لمعالجة أوضاع البدون، واصفا اياها بأنها سيئة الذكر نظير مطالبتها الحكومة بفصل البدون الذين يعملون بنظام المكافآت في بعض وزارات الدولة برواتب لا تتجاوز المئة دينار لانهم لا يحملون احصاء «65». وأضاف «انا لم أعد اخواني البدون كما وعد غيري بل اقسم بالله متى ما وصلت الى مجلس الأمة فانهم سيرون أفعالا لا أقوالا حتى لا يقال عني اني اكذب عليهم من أجل التكسب الانتخابي كما يفعل غيري واستشهد بالاعتصام الذي دعت له اللجنة الشعبية لمناصرة قضايا البدون حيث وجهوا الدعوات لجميع النواب والناشطين في حقوق الانسان ولم يحضر سوى طلال منيزل فأين المنادين بنصرة البدون من ذلك الاعتصام أم ان مواقفهم فقط في البرامج الانتخابية؟».

أنظر
http://www.alraimedia.com/Templates/frNewsPaperArticleDetail.aspx?npaId=42664
تحياتي - بدون عتيق

وفي تقرير نشر في صحيفة " الراي" أيضا
العنزي منتقدا اللجنة المركزية للبدون: لماذا تطالبون بإنهاء خدماتهم في وزارات الدولة؟!
اطبع
ارسل المقال
احفظ المقال

حجم الخط

الخط الأساسي

أكد مرشح الدائرة الرابعة المهندس طلال منيزل العنزي على ضرورة حل مشكلة «البدون» حلا جذريا ينهي معاناة هذه الفئة ويمنحها جميع حقوقها دون نقصان.وقال في تصريح صحافي ان «استمرار المماطلة في حل قضية (البدون) لن يكون في صالح الكويت داخليا او خارجي»، مشددا على «اهمية ان تعي الحكومة خطورة ترك هذه القضية الإنسانية بلا حلول جذرية وعادلة تنصف هؤلاء الناس وتعطيهم حقوقهم المدينة والقانونية».واوضح العنزي ان «قضية البدون اشبعت دراسة من اللجان المختصة وتعاقب على دراستها مسؤولون كثير إلا ان النتائج لم تكن مشجعة بسبب عدم الاهتمام الحكومي من جهة وعدم منح هذه القضية الحيوية الاولوية في مجالس الأمة السابقة».ونوه العنزي إلى ان «البدون» كانوا ومازالوا لهم ادوار مشرفة وتستحق التقدير والامتنان، لافتا إلى «مشاركاتهم في الحروب العربية وحرب تحرير الكويت من العدوان الصدامي الغاشم حيث سطر اخواننا «البدون» اروع البطولات مع اخوانهم في الجيش الكويتي وسالت دماؤهم الزكية في حرب التحرير على تراب وطننا الغالي، مشددا على ان الاستشهاد تحت راية الكويت لا يستحق فقط منح الجنسية الكويتية للبدون وإنما تمجيدهم والعرفان بتضحياتهم البطولية تجاه دولتهم الكويت». وانتقد العنزي مجالس الأمة السابقة نظير عدم اكتراثها بمعاناة هذه الفئة المظلومة مؤكدا ان «بعض النواب تاجروا بقضية (البدون) من اجل الحصول على الشهرة الإعلامية والتكسب الانتخابي».واوضح في الوقت نفسه، ان هذه القضية ستكون على سلم اولويات برنامجه الانتخابي وانه لن يدخر جهدا في سبيل تخفيف معاناة إخوانه «البدون» وحصولهم على حقوقهم المدنية والقانونية وحصول المستحقين على الجنسية، لاسيما وان استمرار مصادرة حق هذه الفئة في الحياة الكريمة والحصول على حقوقهم الإنسانية أمر لا يمكن ان نقبله ونرضى به ونحن في دولة مؤسسات.وأكد على «ضرورة ان يهتم مجلس الأمة المقبل بحل هذه القضية الإنسانية وان يدفع النواب الحكومة المقبلة إلى توفير حلول عادلة لتخفيف معاناة هؤلاء البشر التي استمرت عقودا طويلة وهم ينتظرون الالتفات اليهم وتفريج كربهم».

ودعا العنزي «الحكومة الحالية والمقبلة إلى تبني الاستفادة من خدمات (البدون) في مختلف وزارات ومؤسسات الدولة عوضا عن العمالة الوافدة التي جلبت لنا الكثير من المشاكل والظواهر السلبية التي لم تكن مألوفة في مجتمعنا الصغير والمحافظ، الأولى ان توظفهم في مؤسساتنا الحكومية وتوفر الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والاسري لهم وان نحاول ادماجهم في المجتمع والاستفادة من خبراتهم وطاقاتهم.ولفت إلى ان نسبة كبيرة من «البدون» هم من فئة الشباب وعلى الحكومة الالتفات إلى هذا الامر ومحاولة احتواء هذه الطاقات والاستفادة منها بما يخدم صالح المجتمع

.وانتقد العنزي مخاطبة اللجنة المركزية للبدون لمؤسسات ووزارات الدولة بضرورة انهاء عمل ابناء البدون في تلك المرافق على اعتبار انهم لا يحملون احصاء «65» داعيا الحكومة إلى عدم الاخذ بهذا الخطاب الذي يهدف إلى تضييق الخناق على هذه الشريحة ومحاولة قطع الطريق عليهم في الحصول على فرصة عمل يسدون فيها بعضاً من احتياجاتهم الاساسية والاسرية مناشدا سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد توفير حل جذري لهذه القضية ينهي مسلسل معاناة هذه الفئة ويدمجها في المجتمع لنستفيد من طاقاتهم وابداعاتهم في شتى المجالات.
أنظر
http://www.alraimedia.com/Templates/frNewsPaperArticleDetail.aspx?npaId=43352

تحياتي
بدون عتيق

ليست هناك تعليقات: